اجتمع في ذات يوم بائس مجموعة من الديدان وهموا بأكل قصعة فاتفقوا على اقتسامها, وبينما هم منهمكون كل ياكل قسمته اذ بعقرب ذات سم زعاف تقترب فشتت اجتماعهم وفرقت شملهم واستولت على القصعة وقالت : القصعة ملك لي لايشاركني فيه الا عدو ولايدعها لي الا صديق . فاتفقت الديدان ان ياكلوا من فتات مايبقى .. القصعة بلاد الاسلام والديدان دول الغرب الكافرة والعقرب اللعينة امريكا ,,, فهل سيبقى من القصعة ما يشفع لامة الاسلام ان تنهض من جديد ام انها قد تداعت عليها الامم يوم ان تركت دينها وحرفت عقيدتها وقلدت الكافر ورضت بالدنيا فهل ستنهض امتنا من جديد ؟؟؟؟؟؟؟
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المشاركات الشائعة
-
الحمد لله الذي علم بالقلم وأوجدنا من العدم محيي العظام الرمم فعدل ربنا وماظلم يعفو عن عظيم الزلل واللمم والصلاة على نبيه ذي الجود والكرم هاد...
-
الصورة : رجل مسن يتصدر المجلس ويلتف حوله من أقرانه أو من يصغرونه بعقد وفي طرفي المجلس يجتمع الشباب يستمع الجميع إلى قصص الأجداد وحكايات يس...
-
أضحت ليبيا بين عشية وضحاها أشبه شيء برقعة الشطرنج وأصبح ابناؤها سواء معمر القذافي وأتباعه أوالثوار المعارضين ادوات لهذه يتحركون على أرض رقعة...
-
قد يتبادر للبعض ماهية هذا العنوان وقد يجر البعض تأويل مفاده أنها تتعلق بالأديان أو بالعلاقات بين الجنسين ولكنه فعلاً سؤال بحاجة إلى إجابة صر...
-
بطاقة العبور للمرأة هو القلب .. وبطاقة الخروج النهائي هو القلب ايضا ... المرأة كائن رقيق المشاعر كنهر صاف وجبارة بكبريائها كالجبل الأشم .. ذ...
-
دائما ماتذكر كتب القصص والروايات والأساطير قصصاً عن الحيوانات وبالأخص عن إثنين منهم القرد والثعلب لذكائهما المفرط وتنوع حيلة كل منهما فمن له...
-
الحمد لله حمداً يليق بذكره وجلاله نحمده على مايسر لنا في هذه البسيطة لنعبده ولانشرك به غيره ونصلي ونسلم على نبيه المصطفى صاحب الرفيق الأعل...
-
يقول تعالى (يا أيها الذين آمنو أطيعو الله وأطيعو الرسول و أولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و...
-
تبكي فقد اولادها لم تكن مصيبتها كاي مصيبة ... من عجائب الدهر ان الواتر والموتور هم اولادها تعض انامل اليأس والشفقه والقهر . . . لا...
-
ذات مرة انشد امرؤ القيس معلقته المشهورة في حبيبته المزعومة فاطمة بنت العبيد العنزية وهي زوجة ابيه .. حيث قال في مطلعها : قفا نبك من ذكرى حب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق