بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 3 نوفمبر 2010

كانت هنا !

بحثت عنها فلم اجدها .....

كنت اراقب ظلها كل صباح عند خروجها من بيتها
كانت الشمس توفر لي جوا شيقا في مراقبتها
استطيع وصف قوامها استنادا الى ظلها
.,.,
احب ذلك الباب الخشبي المتهالك
لانه يشبه قلبي اثناء دخولها وولوجها منه
.
.
كانت هناك بجانب الباب تنظر للماره
تسترق النظرات لتتصفح الوجوده
. .
احبتني من اعماق قلبها
ولكنها اخفت في لسانها الحب
.
.
احببتها بكل ماتحمله الكلمه
تعلقت بها كما تعلقت بذلك الباب
......
وفجأه.... اختفت ...؟
ليتها تعود ...
لم تودعني...
بكيت
ندمت
تالمت
.
.
.
استدركت دموعي قائلا
كانت هنا
فمتى تعود؟
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة